النصيحة الأولى / وأنت لا تزال في ليبيا ، حاول أن تتحصل على القبول الأكاديمي من الجامعة أولا قبل الذهاب لماليزيا ، مع العلم أن بداية الدراسة الجامعية للدراسات العليا في ماليزيا هي مرتين في السنة ، الأولى في فبراير والثانية في سبتمبر ، فإن كنت أخي الكريم تخطط للدراسة بماليزيا ، حاول أن تراسل الجامعات التي بها تخصصك وأن تنتظر حتى يتم ارسال قبول لبريدك الالكتروني ، وإن كان قبول مشروط باللغة فهذه ليست مشكلة كبيرة لأن معظم الجامعات هنا لدينا معهد ملحق بالجامعة يدرس الطلبة به حتى يتم استيفاء المستوى المحدد لإتقان اللغة الانجليزية ، وهذا موقع لشركة عراقية تعطي تفاصيل عن الجامعات الماليزية وتخصصاتها باللغة العربية
https://www.facebook.com/FuturePathComp
لماذا هذه النصيحة؟؟ لتسهيل اجراءات التأشيرة ولأن التأشيرة من الجامعة تكون لمدة سنة كاملة وهي تشمل كذلك أسرة الطالب ، عكس المعاهد الآن في ماليزيا أصبح صعب جدا العثور على معهد يعطي تأشيرة لعائلة الطالب ، ولأنها قليلة فستجد بها الكثير والكثير من الطلبة الليبيين مما ينعكس سلباً على دراستك للغة الانجليزية ، هذا بالإضافة لأن مدة تأشيرة المعاهد لا تتجاوز الستة أشهر فقط
النصيحة الثانية/ حاول العثور عبر صفحات الفيس بوك ما يعرف بالروابط الطلابية الليبية لجامعة كذا كذا في ماليزيا ، لأنه مؤخرا قد قام الطلبة الليبيين مشكورين بإقامة صفحات عبر الفيس بوك تمثل كل صفحة رابطة طلابية معينة لجامعة معينة في ماليزيا ، يقدمون من خلالها المعلومات والخدمات للطلبة الجدد من استقبال بالجامعة والمساعدة على إنهاء الإجراءات بالجامعة كونهم طلبة بها ويعرفون كيف يساعدوا الطلبة الجدد لتسهيل الأمور عليهم
النصيحة الثالثة/ اذا كانت دراستك ستكون بالعاصمة كوالالمبور أو كما هي معروفة ب كي إل .. حاول أن تبحث عن سكن قريب من أي محطة من محطات قطار الإل آر تي ... أو قطار المونوريل ، لأنك وقتها ستجد أن القطار يوفر عليك الكثير من الوقت وكذلك قلة تكلفته مقارنة مع التاكسي
النصيحة الرابعة/ احتفظ بنسخة من أي ورقة تستلمها من أي جهة إدارية بماليزيا سواء أكانت جامعة أو معهد أو بنك أو أي شيء آخر ، وذلك لأن ضياع الأوراق والمستندات أمر وارد بماليزيا ، فهم ليسوا كندا أو أمريكا في التنظيم ، لديهم أحيانا ضياع مستندات الطالب ووقتها يطالبوك بنسخة من إيصال الاستلام أو أي شيء يفيد ويثبت أنك قد سلمت أوراقك لتلك الجهة ، فإن لم يكن لديك نسخة فلا يقدموا لك المساعدة ولا يعترفوا بأنك أعطيت شيئاً ووقتها تكون مضطر لتقديم أوراقك ومستنداتك من جديد والبداية من الصفر
النصيحة الخامسة/ وهي بالجانب الاجتماعي ، لا تضع يدك على رأس أي طفل ، فهي عندنا حركة عادية وتدل على محبة الشخص لذلك الطفل عن طريق وضع يدك على راس الطفل مداعبا ، ولكن لها معاني أخرى غير جيدة في ماليزيا فلا تفعل ذلك ، وكذلك الإشارة باصبع السبابة هي حركة استفزازية عندهم ، أيضا عندما تتحدث إلى الماليزيين لا تفقد أعصابك إن أشاروا لك بحركة اليد على شكل خمسة أمام وجهك .. فهي عندنا في ليبيا تدل على وجوب الصمت ، ولكنها في ماليزيا تدل على أنه يطلب منك الانتظار ، لقد حدثت أكثر من مرة ورأيت العديد من الليبيين من دخل معهم في جدال بعد هذه الحركة ، فحاول تقبل ثقافة الآخرين والاختلاف ، بالإضافة لا تتضايق من الأسئلة الشخصية المحرجة المتكررة ، وحاول تتهرب بطريقة دبلوماسية ، فالماليزيين لا يجدون حرجا من أن يسألك في أول مقابلة معك بأدق المعلومات مثل كم مرتبك في ليبيا هل أنت متزوج؟ ما اسم زوجتك؟ ما اسم اطفالك؟ كم عمرك؟ كم عمر زوجتك؟ هذه الأشياء غير مقبولة عندنا في ليبيا ولكنها هنا شيء عادي ولا يجدون حرجاً في ذلك
أيضا لا تحاول أن تتحدث بالعربية ساخرا ومتهكما منهم بحيث تعتقد أنهم لا يفهمون العربية ، فبالإضافة إلى أن هذه الحركة غير أخلاقية وليست من تربيتنا ، ولكنهم كذلك لديهم بعض الكلمات في الماليزية هي أصلا عربية وبالتالي قد يفهمون ما تتحدث عنه بالعربية وخصوصا إن كنت تتحدث ضاحكا عن أحدهم بوجوده ، الماليزيين لا ينسون من أساء إليهم بالرغم من عدم إظهارهم ذلك ولكنه قد يضررك وإن بعد حين , وخصوصا إن كان أستاذ في المعهد أو في الجامعة ، حاول أن تتجنب الجدال والنقاش والضحك معهم قدر الإمكان
https://www.facebook.com/FuturePathComp
لماذا هذه النصيحة؟؟ لتسهيل اجراءات التأشيرة ولأن التأشيرة من الجامعة تكون لمدة سنة كاملة وهي تشمل كذلك أسرة الطالب ، عكس المعاهد الآن في ماليزيا أصبح صعب جدا العثور على معهد يعطي تأشيرة لعائلة الطالب ، ولأنها قليلة فستجد بها الكثير والكثير من الطلبة الليبيين مما ينعكس سلباً على دراستك للغة الانجليزية ، هذا بالإضافة لأن مدة تأشيرة المعاهد لا تتجاوز الستة أشهر فقط
النصيحة الثانية/ حاول العثور عبر صفحات الفيس بوك ما يعرف بالروابط الطلابية الليبية لجامعة كذا كذا في ماليزيا ، لأنه مؤخرا قد قام الطلبة الليبيين مشكورين بإقامة صفحات عبر الفيس بوك تمثل كل صفحة رابطة طلابية معينة لجامعة معينة في ماليزيا ، يقدمون من خلالها المعلومات والخدمات للطلبة الجدد من استقبال بالجامعة والمساعدة على إنهاء الإجراءات بالجامعة كونهم طلبة بها ويعرفون كيف يساعدوا الطلبة الجدد لتسهيل الأمور عليهم
النصيحة الثالثة/ اذا كانت دراستك ستكون بالعاصمة كوالالمبور أو كما هي معروفة ب كي إل .. حاول أن تبحث عن سكن قريب من أي محطة من محطات قطار الإل آر تي ... أو قطار المونوريل ، لأنك وقتها ستجد أن القطار يوفر عليك الكثير من الوقت وكذلك قلة تكلفته مقارنة مع التاكسي
النصيحة الرابعة/ احتفظ بنسخة من أي ورقة تستلمها من أي جهة إدارية بماليزيا سواء أكانت جامعة أو معهد أو بنك أو أي شيء آخر ، وذلك لأن ضياع الأوراق والمستندات أمر وارد بماليزيا ، فهم ليسوا كندا أو أمريكا في التنظيم ، لديهم أحيانا ضياع مستندات الطالب ووقتها يطالبوك بنسخة من إيصال الاستلام أو أي شيء يفيد ويثبت أنك قد سلمت أوراقك لتلك الجهة ، فإن لم يكن لديك نسخة فلا يقدموا لك المساعدة ولا يعترفوا بأنك أعطيت شيئاً ووقتها تكون مضطر لتقديم أوراقك ومستنداتك من جديد والبداية من الصفر
النصيحة الخامسة/ وهي بالجانب الاجتماعي ، لا تضع يدك على رأس أي طفل ، فهي عندنا حركة عادية وتدل على محبة الشخص لذلك الطفل عن طريق وضع يدك على راس الطفل مداعبا ، ولكن لها معاني أخرى غير جيدة في ماليزيا فلا تفعل ذلك ، وكذلك الإشارة باصبع السبابة هي حركة استفزازية عندهم ، أيضا عندما تتحدث إلى الماليزيين لا تفقد أعصابك إن أشاروا لك بحركة اليد على شكل خمسة أمام وجهك .. فهي عندنا في ليبيا تدل على وجوب الصمت ، ولكنها في ماليزيا تدل على أنه يطلب منك الانتظار ، لقد حدثت أكثر من مرة ورأيت العديد من الليبيين من دخل معهم في جدال بعد هذه الحركة ، فحاول تقبل ثقافة الآخرين والاختلاف ، بالإضافة لا تتضايق من الأسئلة الشخصية المحرجة المتكررة ، وحاول تتهرب بطريقة دبلوماسية ، فالماليزيين لا يجدون حرجا من أن يسألك في أول مقابلة معك بأدق المعلومات مثل كم مرتبك في ليبيا هل أنت متزوج؟ ما اسم زوجتك؟ ما اسم اطفالك؟ كم عمرك؟ كم عمر زوجتك؟ هذه الأشياء غير مقبولة عندنا في ليبيا ولكنها هنا شيء عادي ولا يجدون حرجاً في ذلك
أيضا لا تحاول أن تتحدث بالعربية ساخرا ومتهكما منهم بحيث تعتقد أنهم لا يفهمون العربية ، فبالإضافة إلى أن هذه الحركة غير أخلاقية وليست من تربيتنا ، ولكنهم كذلك لديهم بعض الكلمات في الماليزية هي أصلا عربية وبالتالي قد يفهمون ما تتحدث عنه بالعربية وخصوصا إن كنت تتحدث ضاحكا عن أحدهم بوجوده ، الماليزيين لا ينسون من أساء إليهم بالرغم من عدم إظهارهم ذلك ولكنه قد يضررك وإن بعد حين , وخصوصا إن كان أستاذ في المعهد أو في الجامعة ، حاول أن تتجنب الجدال والنقاش والضحك معهم قدر الإمكان