اوأه لو رجع الزمان القهقرى فلربما كانت لنا أنباء
لكنها الاقدار فى تصريفها حكمت وحكم القادرين قضاء يظل فى رأسى سؤال حائر هل أعجبت بملامحي الغيداء ؟
أتحبنى ؟ لا لست أدرك كنهها لكأنما فى المقلتين نداء
أتكون صادقة معى أو ربما بعواطفى تتلاعب القراء