الرّأيُ قَبلَ شَــجاعةِ الشّـجْـعانِ ......... هُوَ أوّلٌ وَهيَ المَـحَلُّ الثّاني
فإذا همَا اجْــتَمَعَا لنَفْـسٍ حُــرّةٍ ......... بَلَغَتْ مِـنَ العَلْياءِ كــلّ مـكانِ
وَلَـرُبّما طَـعَنَ الفَـتى أقْــرَانَهُ ......... بالرّأيِ قَبْـلَ تَطَاعُـــنِ الأقـرانِ
هاكابيري فين