وزير التعليم العالى وسياسة الديك المذبوح الجزء الثانى - القرارات الارتجالية
من طرف طه حسين اليوم في 22:19
تكلمنافى موضوع سابق عن سياسة الديك الديك المذبوح الى يتبعها وزير التعليم وزبانيته فى الوزارة لكنهم فى الوزارة يبدو انهم لايبالوا بالكلمة التى هى اقوى من سلاح الدبابات والميم طا فى اعتقادى. فمنذ ايام قليلة اصدر السيد فتحى العكارى وكيل الوزارة قرارا ينص فيه مخاطبا اكاديمية الدراسات العاليا فى ليبيا طبعا بمعاملة خريجى الاكاديمية من حملة الماجستير والدكتوارة معاملة خريجى الجامعات العامة مثل بنغازى وطرابلس وهذا كلام طيب/ لكن السئ فى الكلام ان سيادة الوكيل ينص فى القرار على ان هذا الكلام يسرى على خريجى الاكاديمية قبل تاريخ هذا القرار ومابعد تاريخ القرار غير معترف بشهاداتهم. والسؤال اين المعايير؟ التى اهلكنا بها الوكيل وسيادة الوزير فى الفضائيات الليبية هل المعيار هو مزاج الوزير وقراراته اذا معايير الجودة غير منطبقة فالجميع سواء واذا كانت منطبقة فالجميع سواء ايضا اما ان يحدد الوكيل وسيادة الوزير تاريخ رسالته كمعيار للجودة والاعتراف بخريجى جامعة معينة هذا معناه ان الاحمق البهيم ومعتوق والشلة الاخرى من زبانية القذافى واسلوب عملهم مازال هو السائد ونحن نصر على ان وزارة التعليم بوزيرها ووكيلها من افشل الوزارات فى حكومة الكيب وعليهم ان يرحلوا فالمنصب للاجدر والاكفأ. ومن اراد المزيد عليه الاطلاع على قرار سيادة الوكيل الذى وضعنا دوائر محددة على كل ماقلناه وهو مرفق مع هذا المقال. والى لقاء اخر مع القرارات الارتجالية لسيادة الوزير ووكيله.
من طرف طه حسين اليوم في 22:19
تكلمنافى موضوع سابق عن سياسة الديك الديك المذبوح الى يتبعها وزير التعليم وزبانيته فى الوزارة لكنهم فى الوزارة يبدو انهم لايبالوا بالكلمة التى هى اقوى من سلاح الدبابات والميم طا فى اعتقادى. فمنذ ايام قليلة اصدر السيد فتحى العكارى وكيل الوزارة قرارا ينص فيه مخاطبا اكاديمية الدراسات العاليا فى ليبيا طبعا بمعاملة خريجى الاكاديمية من حملة الماجستير والدكتوارة معاملة خريجى الجامعات العامة مثل بنغازى وطرابلس وهذا كلام طيب/ لكن السئ فى الكلام ان سيادة الوكيل ينص فى القرار على ان هذا الكلام يسرى على خريجى الاكاديمية قبل تاريخ هذا القرار ومابعد تاريخ القرار غير معترف بشهاداتهم. والسؤال اين المعايير؟ التى اهلكنا بها الوكيل وسيادة الوزير فى الفضائيات الليبية هل المعيار هو مزاج الوزير وقراراته اذا معايير الجودة غير منطبقة فالجميع سواء واذا كانت منطبقة فالجميع سواء ايضا اما ان يحدد الوكيل وسيادة الوزير تاريخ رسالته كمعيار للجودة والاعتراف بخريجى جامعة معينة هذا معناه ان الاحمق البهيم ومعتوق والشلة الاخرى من زبانية القذافى واسلوب عملهم مازال هو السائد ونحن نصر على ان وزارة التعليم بوزيرها ووكيلها من افشل الوزارات فى حكومة الكيب وعليهم ان يرحلوا فالمنصب للاجدر والاكفأ. ومن اراد المزيد عليه الاطلاع على قرار سيادة الوكيل الذى وضعنا دوائر محددة على كل ماقلناه وهو مرفق مع هذا المقال. والى لقاء اخر مع القرارات الارتجالية لسيادة الوزير ووكيله.
المرفقات