صدق الشيخ الزائد الله يرحمه حينما قال الاخوان المسلمون يدعمهم الغرب بضريعة حقوق الانسان

الانتخاب القادم سوف يكون غلطان ومتعمد الغلط من يختار الاخوان المسلمين .. ولاكن هم سوف يدخلون الانتخابات القادمة بثوب جديد .. الاخوان والقذافي وجهان لعملة واحدة.. سؤال لماذا بعد الثورات العربية الايتحدثوان الاخوان المسلمين عن أسرائيل ... سؤال الثاني لماذا لايقتلون الشباب العرب الموجوديين في سوريا اسرئيل .. أصلا لم تتدقق تجد القاعدة وكل الحركات الاسلامية صنيعة الغرب ولعبه بينهم ولاكن هذه الحيلة تمر علي ساذج والامعه

مع اني لم افهم المقال جيدا لكثرة الاخطاء الإملائية الا أني استغرب من يسفه إختيارات غيره ويفها بالغلط

الله افكنا من الاجزاب سواء كانو اخوان ولا علمانيين او غيرهم ويرزقنا بحاكم اخف الله فينا وتنتفع به البلاد والعباد

ياخي انا ما ألف في كتاب حتي تتدقق علي أخطائي .. المهم الفكرة في المقال ((( فكرة الرئيسة)) هي شر الاخوان ودعم قطر لهم.. حكام الخليج هم الذين باعوا قضية الامة(( فلسطين)).. سؤالي هل حكام الخليج لهم القدرة علي مخالفة امريكا .. حكام ما عندهم كرامة علشان الكرسي يبيع ابوه مثل حاكم قطر .. ان لم يجد ابوه فيه خير هل تجد الامة العربية فيه خيرا

قطر كانت الداعم الاول لليبيين في ثورتهم ولهم الشكر على ذلك-- اما مواجهة امريكا فهو شعارا اتخدته بعض الانظمة لتضك به على شعوبها وابرز متال مافعله القذافي الذي ابقي ليبيا في حصار لعشرات السنين ولكن عندما راء مصير صدام سمح للامريكان بتفتيش كل مكان غي ليبيا ودفع عشرات المليارات لتعويض جرائمه وسلم الليبيين للمحاكمة في الخارج وسلم ملفات حلفائه الايرلنديين وباع عالم الدرة الباكستاني وووو وهذه كلها انبطاحات لم يفعلها احد غيره وقال صراحة عند انلاع الثورة ان بفائه هو ضمان لامن اسرئيل وووووو

انا معاك في هذا الكلام القذافي شعاراته (فلسطين) ولاكن حتي الاخوان شعارهم أقوي وهو العب علي(( الاسلام)) ولاحظهم لم ينافسهم احد يقولوا هذا علماني... اصلا الدول الغربية ماهي غبية حتي تترك القذافي ولا تجعل له بديل ... طبعا قطر هي امريكا كيف... امريكا لا تستطيع تدخل الامة العربية مباشرتنا .. فنسقت مع قطر من زمن وأنشاء قناة جزيرة وأخذ القرضاوي الي قطر ... والدعاية للشخصيات في أذاعة الجزيرة ... أخي تبع الاحداث من فترة وسوف تكتشف كل شئ .. أنا لا أريد القذافي ولا الاخوان المفلسين علشان الاخوان سوف يشهون الدين في لعبتهم السياسة