أَيَّتُها الرَّصَاصَة الطَّائشة .. عُودِي إِلى رُشْدُكِ !! ..

رحمــة كتب:

أيها الليبيون .. يا أيها الهاربون .. من جحيم الطيش .. .. انفذوا بجلودكم .... فالبحر أمامكم .. والرصاص الطائش من وراءكم  .. أو  ناموا ما بين الحياة والموت ..

نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة ... طرح رائع لواقع مرير تعجز السنتنا احيانا عن وصفه ...جازاك الله خيرا وسلمت اناملك ...

جزاكِ اللهُ خيرًا.. أختي الكريمة ليبيا وبس
:
نعم يا أختي الواقع مؤلم ومرير .. ولا أكتمكِ أني أخشى المستقبل الذي يرتدي ثوب المجهول أن يكون  أشد ايلامًا واكثر مرارة .. إلا أن يتغمدنا الله برحمته ..

نسأل الله العفو والعافية.

أما ألستنا العاجزة .. و يكأننا ألحقنا بها كاتمات للصوت .. فأصبحنا بلا حياة فينا ولا نفس

أشكركِ أختي لمروركِ من هُنا ..

كم من رصـاصة طائشة تخرج مسرعـة لتستقر في إنسـان بريء ،، ورصـاصة أيضـا بريئة ،،

أذكر يومهـا عندما وجدت (ظرفـا فـارغـا ) كتبت عليه رصـاصة ذكراياتها قبل خروجهـا ،،

كتبت في ما كتبت

ذكرى رصـاصة : أحب أن أستقر في رأس يهودي غـاصب ،، أو مجرم مخرب
وذكريـات أخرى ،، ربما سأفصح عنها لاحقـــا ،،

هناك رصاص آخر ،،
رصاص الكلمة