انا أغار عليك .....ولكن غيرتك علي تقتلني ،تقيدني
قبل ان ابدا حديثي ،،، كم ترددت كثير في نشر ماخطته يداي مرات ومرات ،،، ولا أُفسر ترددي ألا اني واعتقد ايضا الكثيرات مثلي يصعب عليهن البوح بما يكمن في داخلنا من اقرار ان ماسوف اسرده حق وصواب ورغم ذلك لازلنا لم نفعل به ،،،، انه لصعب واحتاج مني جهدا فقط كي اتجرى وانشره ....
انا اغار عليك وغيرتك علي تقتلني تقيدني.
سؤال دوما يحيرني ويقلقني ، وتزداد حيرتي اكثر عندما ارى التناقض في داخلي ، واعذروني اخواتي لصراحتي التي قد تجرحكن ولكن جرحكم كجرحي، والجرح يغوص في عمقي كلما تذكرت ان الحق ظاهر ولازلنا نكابر وننكره او بمعني نغض البصر عنه ، بل اننا نقره فى داخلنا في نقاشا و تجدنا نبحث عن مخرجا منه كي لا نواصله ولا نود ان نتجاوب مع الطرف الاخر في الحديث لاننا علي يقين أنه على صواب ولكن كيف لنا ان نعترف اننا مخطئين!!!!!
أنا أغار عليك,,,,,ولكن غيرتك على تقتلنى ,تقيدنى......
تحب زوجها وتغار عليه من كل شئ حتي فيما حلل الله والشرع وهو ان ينكح مثني وثلات ورباع
غيرتها دليل حبها له تغار من بنات جنسها اذا مروا امامه واذا تعالت ضحاكتهن امامه ووصلت مسامعه ، ودت لو اغلقت عيناه كي لايراهن وان تغلق اذُناه كي لايسمعهن ، ودت لو منعته من الخروج لِأماكن يكثر فيهن بنات جنسها وودت اكثر من ذلك ولو وصل الي ان تقيده وتراقبه دوما
فسرت وبررت ذلك انه حبا له، هكذا عبرت له عن حبها ... انها تغار عليه
اعتقد ان غيرة المراة على الرجل تعجبه, بل وان دلت ,تدل علي اهتمامها به وانه مِلكها.
ذلك القلب الذي نبض غيرة هو نفسه الذي يملكه زوجك ولكن غيرته عليك قيد وجدتِه ، حصار وجداراا يقلص مجال حركتك ، تخلف وجهل مابعده جهل ، ليس حبا كما كان بالنسبه لك ، هُنا تزداد حيرتي
عندما طلب منا عدم الاختلاط صنفته جهل وتخلف وعودة للوراء ، عندما طلب مني الاحتشام في اللباس وجدته تدخل في خصوصياتي ، عجبا ثم عجبا وعجبا
لما تغيرت المفاهيم لدينا الان ماكان حبا صار قيداا
ماكان ارقى تعبير اصبح تخلف وجهل
السؤال لما غرنا من بنات جنسنا اذا اختلطت بالزوج ، والجواب وهو ماننكره ،، ان ميل الرجل للمراة كبير واشد فتنه وجدت للرجال هي النساء
فكما كانت تلك المراة فتنه لزوجك انت ايضا فتنه لغيره من الرجال
اعتقد انه موضوع حساس وقد يعجب البعض وخاصة الرجال والذي اتيقنه ان اخواتي وان لامست ذاك الجرح او ذاك البئر الملئ في قرارته ان مااقوله حق او لنقول هكذا يفسر سوف ينتقدن ماطرحته والسبب هو مايؤلمني
اننا لانود ان نعترف انه صواب واننا نكابر ونرفضه .....
فهل لكم ان تفسروا لنا تناقضنا الواضح للعيان بل ايضا موقنة به انفسنا وتنطق السنتنا بغير ذلك ؟؟؟؟؟
عجبا وعجبا !!!!!!
غيرتها حلال وغيرته حرام ولم تفرق بينهما الا حرف الالف في نهايه الكلمة تمتلكها هي فقلبت المعاير والمسميات تلك الالف
فسبحان الله كم لحرف الالف بين النساء من قدرة ,,تحل لها وتحرم على غيرها
ولازال العجب ,بل كل العجب لهذا الحرف الذى أحل لها وحرم على غيرها عندما كان حرفا ,وجعلته رقما عندما جعلت الف حجة كى تبرر ما احلت لنفسها!!!!!!!!!!!
اعذروني ان اطلت ويبقي لكم الجواب اما ان تكشفوا الغطاء عن ذاك البئر المغمور بداخلنا من قناعات كتمناها نحن النساء خوفا علي مشاعرنا و منعا لتقيدنا او انكم ترضوا ان نعيش في ظلمات نكران الحق ...
وددت ان اسمع ارئكن اخواتي لما هذا الصراع داخلنا ؟؟؟؟
ورايكم اخوتي ماالسبيل لفك ذاك القيد الذي يحاصر حقيقه بداخلنا ؟؟؟؟
وختاما لابد ان نصل الي احد الخيارين لاثالت لهما اما ان نكشف النور وتعم البصيرة علينا او ان ندفن الواقع بمايملكه من حقيقه في اعماقنا .....
قبل ان ابدا حديثي ،،، كم ترددت كثير في نشر ماخطته يداي مرات ومرات ،،، ولا أُفسر ترددي ألا اني واعتقد ايضا الكثيرات مثلي يصعب عليهن البوح بما يكمن في داخلنا من اقرار ان ماسوف اسرده حق وصواب ورغم ذلك لازلنا لم نفعل به ،،،، انه لصعب واحتاج مني جهدا فقط كي اتجرى وانشره ....
انا اغار عليك وغيرتك علي تقتلني تقيدني.
سؤال دوما يحيرني ويقلقني ، وتزداد حيرتي اكثر عندما ارى التناقض في داخلي ، واعذروني اخواتي لصراحتي التي قد تجرحكن ولكن جرحكم كجرحي، والجرح يغوص في عمقي كلما تذكرت ان الحق ظاهر ولازلنا نكابر وننكره او بمعني نغض البصر عنه ، بل اننا نقره فى داخلنا في نقاشا و تجدنا نبحث عن مخرجا منه كي لا نواصله ولا نود ان نتجاوب مع الطرف الاخر في الحديث لاننا علي يقين أنه على صواب ولكن كيف لنا ان نعترف اننا مخطئين!!!!!
أنا أغار عليك,,,,,ولكن غيرتك على تقتلنى ,تقيدنى......
تحب زوجها وتغار عليه من كل شئ حتي فيما حلل الله والشرع وهو ان ينكح مثني وثلات ورباع
غيرتها دليل حبها له تغار من بنات جنسها اذا مروا امامه واذا تعالت ضحاكتهن امامه ووصلت مسامعه ، ودت لو اغلقت عيناه كي لايراهن وان تغلق اذُناه كي لايسمعهن ، ودت لو منعته من الخروج لِأماكن يكثر فيهن بنات جنسها وودت اكثر من ذلك ولو وصل الي ان تقيده وتراقبه دوما
فسرت وبررت ذلك انه حبا له، هكذا عبرت له عن حبها ... انها تغار عليه
اعتقد ان غيرة المراة على الرجل تعجبه, بل وان دلت ,تدل علي اهتمامها به وانه مِلكها.
ذلك القلب الذي نبض غيرة هو نفسه الذي يملكه زوجك ولكن غيرته عليك قيد وجدتِه ، حصار وجداراا يقلص مجال حركتك ، تخلف وجهل مابعده جهل ، ليس حبا كما كان بالنسبه لك ، هُنا تزداد حيرتي
عندما طلب منا عدم الاختلاط صنفته جهل وتخلف وعودة للوراء ، عندما طلب مني الاحتشام في اللباس وجدته تدخل في خصوصياتي ، عجبا ثم عجبا وعجبا
لما تغيرت المفاهيم لدينا الان ماكان حبا صار قيداا
ماكان ارقى تعبير اصبح تخلف وجهل
السؤال لما غرنا من بنات جنسنا اذا اختلطت بالزوج ، والجواب وهو ماننكره ،، ان ميل الرجل للمراة كبير واشد فتنه وجدت للرجال هي النساء
فكما كانت تلك المراة فتنه لزوجك انت ايضا فتنه لغيره من الرجال
اعتقد انه موضوع حساس وقد يعجب البعض وخاصة الرجال والذي اتيقنه ان اخواتي وان لامست ذاك الجرح او ذاك البئر الملئ في قرارته ان مااقوله حق او لنقول هكذا يفسر سوف ينتقدن ماطرحته والسبب هو مايؤلمني
اننا لانود ان نعترف انه صواب واننا نكابر ونرفضه .....
فهل لكم ان تفسروا لنا تناقضنا الواضح للعيان بل ايضا موقنة به انفسنا وتنطق السنتنا بغير ذلك ؟؟؟؟؟
عجبا وعجبا !!!!!!
غيرتها حلال وغيرته حرام ولم تفرق بينهما الا حرف الالف في نهايه الكلمة تمتلكها هي فقلبت المعاير والمسميات تلك الالف
فسبحان الله كم لحرف الالف بين النساء من قدرة ,,تحل لها وتحرم على غيرها
ولازال العجب ,بل كل العجب لهذا الحرف الذى أحل لها وحرم على غيرها عندما كان حرفا ,وجعلته رقما عندما جعلت الف حجة كى تبرر ما احلت لنفسها!!!!!!!!!!!
اعذروني ان اطلت ويبقي لكم الجواب اما ان تكشفوا الغطاء عن ذاك البئر المغمور بداخلنا من قناعات كتمناها نحن النساء خوفا علي مشاعرنا و منعا لتقيدنا او انكم ترضوا ان نعيش في ظلمات نكران الحق ...
وددت ان اسمع ارئكن اخواتي لما هذا الصراع داخلنا ؟؟؟؟
ورايكم اخوتي ماالسبيل لفك ذاك القيد الذي يحاصر حقيقه بداخلنا ؟؟؟؟
وختاما لابد ان نصل الي احد الخيارين لاثالت لهما اما ان نكشف النور وتعم البصيرة علينا او ان ندفن الواقع بمايملكه من حقيقه في اعماقنا .....