عالم اليوم الذي نولد فيه هو عالم الشك والإرتياب.
لاشئ في عالمنا الذي نعيش فيه يوحي بالثقة والأمان
الظلم والعدوان والغدر وغلبة القوى على الحق هو السائد في نطاق السياسة
الأديان تراجعت إلى منطقة الظل ...والحق أصبح يتيم الأبوين
المخدرات تباع علنا على الأرصفة في هولندا ودعارة الأطفال يروج لها علنا في بلجيكا والمسيح يعاود الظهور ولكن في مسارح الكوميدي فرنسيز
والإنترنت مجال مباح للجنس والعرى والشذوذ والزنا والقمار
وفي هذا الجو الموبؤ يمشي الدين يتحسس طريقه إلى جوار الحائط والحق اليتيم يحتاج إلى كوكبة من المحاميين الفطاحل للدفاع عنه والخروج من الشك القاتل يحتاج إلى تعبئة عقلية وروحية كاملة.
لاشئ في عالمنا الذي نعيش فيه يوحي بالثقة والأمان
الظلم والعدوان والغدر وغلبة القوى على الحق هو السائد في نطاق السياسة
الأديان تراجعت إلى منطقة الظل ...والحق أصبح يتيم الأبوين
المخدرات تباع علنا على الأرصفة في هولندا ودعارة الأطفال يروج لها علنا في بلجيكا والمسيح يعاود الظهور ولكن في مسارح الكوميدي فرنسيز
والإنترنت مجال مباح للجنس والعرى والشذوذ والزنا والقمار
وفي هذا الجو الموبؤ يمشي الدين يتحسس طريقه إلى جوار الحائط والحق اليتيم يحتاج إلى كوكبة من المحاميين الفطاحل للدفاع عنه والخروج من الشك القاتل يحتاج إلى تعبئة عقلية وروحية كاملة.