دينار ارخص من الكيلينكس . هذا عيب , واٍجحاف فى حق المواطن الليبى
كانت قيمة الجنيه الليبى حتى قبل اكتشاف النفط بقيمة جنيه الذهب ,
واستمرت هذه القيمة الائثمانية حتى جاء الى ليبيا فاْر الصحراء حيث عبث بكل
مقدرات الدولة بداية بعملتها لكى يوغل فى ادلال المواطن الليبى . استمرت
هذه الحالة من العبث حتى اصبح اخواننا فى د
ولة
مجاورة يبيعونه باسم الكينيكس . فى الوقت الذى المفروض فيه قيمة الدينار
الليبى من اغلى العملات . ماهى حجم اٍمكانيات الاردن امام امكانياتنا فى
ليبيا ؟ الدينار الاردنى يتفوق على الدينار الليبى بثلاثة مرات . على الرغم
من اْنً الاردن دولة تعتمد على السياحة المفروض قيمة عملتها اقل لتنمية
هذا القطاع . كذلك قيمة الدينار الكويتى , وباقى دول الخليج , وقيمة الريال
السعودى . لماذا يساهم دينارنا فى ادلالنا , ونحن فى اشد الحاجة اليه
ليساهم فى علاجنا بالخارج لتردى وانهيار قطاع الصحة فى بلادنا . قد نجد
هناك مبررا فى عهد الطاغية المقبور القدافى لاْنه يدير ليبيا بعقلية
انتقامية , ولصوصية . حتى اْنً ازلامه اعضاء اللجان الغوغائية كانوا يقبضون
مكافاْت بالدولار , كذلك اكحيلة حرسه الخاص , واقاربه من القحوص , والرفاق
, والظباط الاشرار , حاشاكم والعاهرات . لينعموا بفرق العملة , ويتعالوا
على الليبين , وزيادة المساهمة فى ادلالهم . اْما الان ليس هناك من مبرر فى
الابقاء على قيمة الدينار بهذه الحالة المزرية الا تغول سلاطين الاتجار
بالعملة على مقدرات الدولة الليبية , والقتال بشراسة على استمرار نفودهم
المالى , ومصالحهم . بداية ببعض مدراء المصارف الخونة حتى عصابات مصرف
ليبيا المركزى . كذلك مساعدة الازلام اللصوص المساكين الذين بحوزتهم
المليارات اْنْ يتاجروا بالسيولة لكى يحققوا ارباحا اعلى تعويضا لهم على
فقدانهم لقائدهم المقبور . بالله عليكم اليست هذه دولة لازال يحكمها
الازلام بالاتفاق مع الوصولين اشباه الرجال اشباه الثوار ؟ صراحة نريد
الدينار الليبى تعود اليه قيمته على عهد الملك الصالح ادريس السنوسى . عهد
لم يتجراْ فيه اللصوص والبزناسة الاتجار بكرامة الليبين " خائن من يقول غير
هذا الكلام " . الليبى الذى جعل منه الطاغية , والخونة شحات خارج بلاده
نريد اْنْ تعود اليه كرامته ويحظى بالاحترام خارج بلاده ويشعر بقيمة ثروة
بلاده . ليس هناك من مبرر الابقاء على قيمة عملتنا بهذه الصورة المزرية الا
اذا كانت ليبيا من البلاد المصنعة , والمنافسة مع البلاد المتقدمة تقتضى
تخفيض قيمة العملة الليبية لكى نصدر انتجانا وتكنولوجيتنا البعلية . اما
الابقاء على قيمة الدينار بهده الحالة لكى تمتلى جيوب اللصوص اكثر فى
الداخل , والخارج هذا الامر حقيقة يحتاج الى ثورة ليست ثورة تصحيح وانما
ثورة بتر لكل الخلايا السرطانية , والمسرطنة للحالة المعيشية للمواطن
الليبى . نريد الليبى سيد بفلوسه فى عالم " اللى ماعنده فلوس ما عنده ناموس
" . احد شروط التوزيع العادل للثروة رفع قيمة الدينار الليبى لكى يتنعم
المواطن فى الداخل والخارج بثروته النفطية . التى هى حق الجميع . اقول :
للاْنانين من سلاطين تجار العملة ارفعوا ايديكم عن عملتنا وثرواتنا , والا
جايكم يوم منه الرضيع يشيب . بداية من مدير مصرف ليبيا المركزى الى اصغر
مصرف فى اعماق الصحراء الليبية . " ايها الليبون الحقوق لاتعطى , واٍنما
تنتزع نزعا " . لابد من تحديد موعد للخروج فى جمعة رفع قيمة الدينار الليبى
. قيمة ليبيا فى قيمة عملتها هذه لايستوعبها ولايريدها الخونة وتجار دماء
الليبين . عاشت ليبيا الحبيبة رغم انف كيد الكائدين .
كانت قيمة الجنيه الليبى حتى قبل اكتشاف النفط بقيمة جنيه الذهب ,
واستمرت هذه القيمة الائثمانية حتى جاء الى ليبيا فاْر الصحراء حيث عبث بكل
مقدرات الدولة بداية بعملتها لكى يوغل فى ادلال المواطن الليبى . استمرت
هذه الحالة من العبث حتى اصبح اخواننا فى د
ولة
مجاورة يبيعونه باسم الكينيكس . فى الوقت الذى المفروض فيه قيمة الدينار
الليبى من اغلى العملات . ماهى حجم اٍمكانيات الاردن امام امكانياتنا فى
ليبيا ؟ الدينار الاردنى يتفوق على الدينار الليبى بثلاثة مرات . على الرغم
من اْنً الاردن دولة تعتمد على السياحة المفروض قيمة عملتها اقل لتنمية
هذا القطاع . كذلك قيمة الدينار الكويتى , وباقى دول الخليج , وقيمة الريال
السعودى . لماذا يساهم دينارنا فى ادلالنا , ونحن فى اشد الحاجة اليه
ليساهم فى علاجنا بالخارج لتردى وانهيار قطاع الصحة فى بلادنا . قد نجد
هناك مبررا فى عهد الطاغية المقبور القدافى لاْنه يدير ليبيا بعقلية
انتقامية , ولصوصية . حتى اْنً ازلامه اعضاء اللجان الغوغائية كانوا يقبضون
مكافاْت بالدولار , كذلك اكحيلة حرسه الخاص , واقاربه من القحوص , والرفاق
, والظباط الاشرار , حاشاكم والعاهرات . لينعموا بفرق العملة , ويتعالوا
على الليبين , وزيادة المساهمة فى ادلالهم . اْما الان ليس هناك من مبرر فى
الابقاء على قيمة الدينار بهذه الحالة المزرية الا تغول سلاطين الاتجار
بالعملة على مقدرات الدولة الليبية , والقتال بشراسة على استمرار نفودهم
المالى , ومصالحهم . بداية ببعض مدراء المصارف الخونة حتى عصابات مصرف
ليبيا المركزى . كذلك مساعدة الازلام اللصوص المساكين الذين بحوزتهم
المليارات اْنْ يتاجروا بالسيولة لكى يحققوا ارباحا اعلى تعويضا لهم على
فقدانهم لقائدهم المقبور . بالله عليكم اليست هذه دولة لازال يحكمها
الازلام بالاتفاق مع الوصولين اشباه الرجال اشباه الثوار ؟ صراحة نريد
الدينار الليبى تعود اليه قيمته على عهد الملك الصالح ادريس السنوسى . عهد
لم يتجراْ فيه اللصوص والبزناسة الاتجار بكرامة الليبين " خائن من يقول غير
هذا الكلام " . الليبى الذى جعل منه الطاغية , والخونة شحات خارج بلاده
نريد اْنْ تعود اليه كرامته ويحظى بالاحترام خارج بلاده ويشعر بقيمة ثروة
بلاده . ليس هناك من مبرر الابقاء على قيمة عملتنا بهذه الصورة المزرية الا
اذا كانت ليبيا من البلاد المصنعة , والمنافسة مع البلاد المتقدمة تقتضى
تخفيض قيمة العملة الليبية لكى نصدر انتجانا وتكنولوجيتنا البعلية . اما
الابقاء على قيمة الدينار بهده الحالة لكى تمتلى جيوب اللصوص اكثر فى
الداخل , والخارج هذا الامر حقيقة يحتاج الى ثورة ليست ثورة تصحيح وانما
ثورة بتر لكل الخلايا السرطانية , والمسرطنة للحالة المعيشية للمواطن
الليبى . نريد الليبى سيد بفلوسه فى عالم " اللى ماعنده فلوس ما عنده ناموس
" . احد شروط التوزيع العادل للثروة رفع قيمة الدينار الليبى لكى يتنعم
المواطن فى الداخل والخارج بثروته النفطية . التى هى حق الجميع . اقول :
للاْنانين من سلاطين تجار العملة ارفعوا ايديكم عن عملتنا وثرواتنا , والا
جايكم يوم منه الرضيع يشيب . بداية من مدير مصرف ليبيا المركزى الى اصغر
مصرف فى اعماق الصحراء الليبية . " ايها الليبون الحقوق لاتعطى , واٍنما
تنتزع نزعا " . لابد من تحديد موعد للخروج فى جمعة رفع قيمة الدينار الليبى
. قيمة ليبيا فى قيمة عملتها هذه لايستوعبها ولايريدها الخونة وتجار دماء
الليبين . عاشت ليبيا الحبيبة رغم انف كيد الكائدين .