مره في عزوز غالي عليها اللقيق يعني ماتقعدش في الحوش بكل فقاللها شيبانيها لو نلقاك طالعه نحدفك من البالكونه.
اليوم التاني رجع إلقاها طالعه وبمجرد مادخلت من الباب و حطت شبشبها على طول طبها و بوجهه للبالكونه فقعدن بناتها يعيطن.
وهي طايحه قعدت تضبح يابنات لحقن لي الشبشب حس عياط أكيد واحد من جيرانا مات.
_______________________________
يا وردة في البيت ما أحلاها * * * سكبت بروحي عطرها و شذاها
مـلأت فـؤادي بـهجـة و تألــقـا * * * و سعادة في صبحها و مساها