كمن عشـــــــــــنا وهم ):

كمن عشـــنا وهم بانتظارنا لقرار الايفاد وكانت هنـــــــاك آمال ترسم وأمنيات ::::::::

كمن عشنا ينتظـــــر وربما يطول انتظـــــــاره فى ظل هذه العقليات """""

الكــــــــل يقول ويقول ولاأحد يؤكــــــــــــد الخبر ........................

اعتصامــــــــات اجتماعــــــات تصريحــــــــات وكلها تجرٌ إلى وهم ................

أيعقل أن يكون قرار معضلة لهذا الحد *ـ*.......

أم أنهم أخطأوا بأن أسماؤنا غير معروفة فى قاموسهم ....

أتكون هذه نهاية النجــــــــــــــاح فى ليبيا الجديدة ........


بعد كفاح مرير فى ليبيا الحلم ...........
.:
.
.:
.
.

هل الحياة ستبدد مبادئها العظيمة ويخرس الحق ويعلو الرويبضاء أشد علوا من زماننا هذا :::::
هل سيمر من العمر حقبة يقال كانت هنا رحلت وحقائب الامنيات معها رحلت
رحلت دونما روح لها تذكر
ياربى هب لى منتصف من العمر اعمر خراب روح وارواح ....لأبنى عالما أطهر لبناته من بياض لجيل قلوبها بستان زهر ....

هبنى إياه يارب لترضيك النفس وتحيا كما ترد هبنى إياه يارب لأُطوٍق أمى بإحسان ....^^

وداعـــــــا منتدى الموفد ..........السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

اللهم صل وسلم على رسول الله ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...

نعم ، صدقت أخي الكريم ،،، للأسف هذه حال البلاد ، بل الناس اللي يحكموا في البلاد ،،، لا يريدون النجاح والتقدم لأحد ، لأن ذلك من مصلحة ليبيا الحبيبة و ليس من مصلحتهم ...

بالنسبة للأخت نعيمة ،،، توكلي على الله وخلي أملك بالله كبير ، فهو القائل سبحانه وتعالى : {‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} ‏[‏الطلاق‏:‏ 3-2

http://www.almofad.com/t15391-topic

واقع مؤلم حقا
حسبنا الله ونعم الوكيل .

اى والله فعلا ......يجروا وراء الناجح لين ايفشلوه ......ومع ذالك

اختى نعيمة اتوكلى على ربى .........والنجاح ماهو بهين ......وتفائلى خير حتى لو اتسكرت كلها بوجهك

من تجربة مااتشوفى الامل الا لما اتظلم عندك وهذا واقعنا بس لازمنا صبر وهمة وايمان وعزم قوى لتحقيق مانريد

حسبى الله وكفى به حسيبا

حين تغيــب شمس أحلامــكم..
لا تنتظروا شروق شمس جديـــدة..
فقد تتأخر عليكم كثــيراً..
و"حــــاولوا" أنتم أن تبحثوا عنها خلف غيــوم الأيام..
كي لا تضيع سنواتـــكم في ظلمة الانــتظــار!>>>>>>>>

اختي نعيمه لا تدرين الخيرة فيما اختاره الله لك وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم
فسبحان الله كم من منتظر للايفاد وحزين وكم من لديه ايفاد وكذلك حزين
ربي يوفقك ويكتبلك الخير يارب والجميع ياااارب

السلام عليك أختي العزيزة اخترت لك هذه الكلمات لتهون عليك


أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد،

إذا تبين هذا ـ أيها المؤمن بكتاب ربه ـ فأدرك أن إعمال هذه القاعدة القرآنية: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} من أعظم ما يملأ القلب طمأنينة وراحةً، ومن أهم أسباب دفع القلق الذي عصف بحياة كثير من الناس، بسبب موقف من المواقف، أو بسبب قدر من الأقدار المؤلمة ـ في الظاهر ـ جرى عليه في يوم من الأيام!

ولو قلبنا قصص القرآن، وصفحات التاريخ، أو نظرنا في الواقع لوجدنا من ذلك عبراً وشواهدَ كثيرة، لعلنا نذكر ببعض منها، عسى أن يكون في ذلك سلوةً لكل محزون، وعزاء لكل مهموم:
1 ـ قصة إلقاء أم موسى لولده في البحر!
فأنت ـ إذا تأملتَ ـ وجدتَ أنه لا أكره لأم موسى من وقوع ابنها بيد آل فرعون، ومع ذلك ظهرت عواقبه الحميدة، وآثاره الطيبة في مستقبل الأيام، وصدق ربنا: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.

2 ـ وتأمل في قصة يوسف عليه الصلاة والسلام تجد أن هذه الآية منطبقة تمام الانطباق على ما جرى ليوسف وأبيه يعقوب عليهما الصلاة والسلام.

3 ـ تأمل في قصة الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله تعالى، فإنه علل قتله بقوله: {وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا} [الكهف: 80، 81]!
توقف ـ أيها المؤمن ويا أيتها المؤمنة عندها قليلاً ـ!



أن المؤمن عليه:
أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
وأن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب،فليتذكر هذه القاعدة القرآنية العظيمة: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.
وليتذكر أن (من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم) هذا من كلام فضيلة الشيح عبد الرحمن السُّعدي رحمه الله من تفسيره.

ومن ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً إلا به سبحانه وتعالى، وبقية الأشياء يمكن تعويضها، أو تعويض بعضها:
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عوضُ

عدل سابقا من قبل ام أنس في السبت 16 مارس 2013, 7:22 pm عدل 1 مرات

اشكر لكم كلماتكم الطيبة والتى تبعث الامل والاصرار ......اختى sande ...أم أنس وكل من مر وعلق

ولكنها كانت كلمات كتبتها فى وقتها بعد ان فشل اعتصامنا بدون اى جدوى ...........

ولكن الحمد لله على كل حال ..............فأنا أتأثر بالمشكلة فى وقتها فقط ......وبعدها يكون حافزا لى لكل جديد ومفيد
نتعثر لكن لا نتوقف بل نستمر هكذا هى الحياة ......

ودائما فى ذهنى ......قول الله تعالى (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا )

فوقت الانتظار بالنسبة الى هو وقت استثمار ..........فبالفعل حققت فى هذا الوقت ما عجزت عن تحقيقه فى اى وقت مضى . بفضل الله تعالى وكرمه ..

دمتم بخير