بعد استلام الوزير الجديد المدعو محمد أبو بكر تعطلت الكثير من الأشياء ومنها:
لكل هذا فنحن ندعو إلى البدء بحملة لإسقاط هذا الوزير الفاسد الذي جاء به علي زيدان راعي الأزلام الذي وزع الوزارات يمينا وشمالا على الأزلام من دون مراعاة كفاءة ولا شيء آخر.
1. المنح لم تعد تصرف في مواعيدها
2. إلغاء دراسة المرافقين
3. إلغاء ترجيع قيمة الرسوم التي يدفعها الطالب نظير بعض الإجراءات المفروضة عليه كامتحانات الآيلس والتوفل وتجديد التأشيرات
4. تعطيل إصدار تذاكر السفر النصفية (أي إلغاء حق زيارة الأهل في ليبيا للطلبة الذين قضوا نصف المدة في الخارج، مع العلم أن الحكومة السعودية تمنح طلبتها تذاكر العودة كل عام مع أنهم أكثر من الطلبة الليبيين بكثير جدا وكون السعودية أبعد وتذاكر السفر إليها أغلى)
5. زيادة في التعقيد وطول الإجراءات للطلبة الموفدين في ليبيا
6. تعطيل صرف تذاكر السفر للطلبة من ليبيا ولمدد طويلة جدا، ثم المماطلة في إرجاع ثمنها وأخذ خصومات غير قانونية من وكالات النصب التي تتعامل معها وزارة التعليم العاليم كوكالة الباروني التي تسرق من ثمن كل تذكرة 30% من قيمتها، وهو ما يدل على وجود مؤامرة مقصودة بين وزارة التعليم والوكالات الفاسدة لتأخير إصدار التذاكر وإجبار الطلاب على السفر على حسابهم ثم الاستيلاء على ثمن هذه التذاكر أو جزء كبير من قيمتها واقتسامها بين اللصوص.
2. إلغاء دراسة المرافقين
3. إلغاء ترجيع قيمة الرسوم التي يدفعها الطالب نظير بعض الإجراءات المفروضة عليه كامتحانات الآيلس والتوفل وتجديد التأشيرات
4. تعطيل إصدار تذاكر السفر النصفية (أي إلغاء حق زيارة الأهل في ليبيا للطلبة الذين قضوا نصف المدة في الخارج، مع العلم أن الحكومة السعودية تمنح طلبتها تذاكر العودة كل عام مع أنهم أكثر من الطلبة الليبيين بكثير جدا وكون السعودية أبعد وتذاكر السفر إليها أغلى)
5. زيادة في التعقيد وطول الإجراءات للطلبة الموفدين في ليبيا
6. تعطيل صرف تذاكر السفر للطلبة من ليبيا ولمدد طويلة جدا، ثم المماطلة في إرجاع ثمنها وأخذ خصومات غير قانونية من وكالات النصب التي تتعامل معها وزارة التعليم العاليم كوكالة الباروني التي تسرق من ثمن كل تذكرة 30% من قيمتها، وهو ما يدل على وجود مؤامرة مقصودة بين وزارة التعليم والوكالات الفاسدة لتأخير إصدار التذاكر وإجبار الطلاب على السفر على حسابهم ثم الاستيلاء على ثمن هذه التذاكر أو جزء كبير من قيمتها واقتسامها بين اللصوص.
لكل هذا فنحن ندعو إلى البدء بحملة لإسقاط هذا الوزير الفاسد الذي جاء به علي زيدان راعي الأزلام الذي وزع الوزارات يمينا وشمالا على الأزلام من دون مراعاة كفاءة ولا شيء آخر.