يتعرض العديد من الطلاب لمشاكل تثمتل فى عدم أو التأخر فى الحصول على القبول الجامعى وذلك لعدة أسباب مهمة نختصرها فى مايلى:
الكورس المطلوب غير متوفر أو غير ملائم للتخصص الذى ترغب فى دراسته.
التأخر فى تقديم الطلب.
نقص فى المستندات.
عدم توفر او عدم الرد من قبل الأشخاص الكفلاء لك.
عدم توفر شهادة اللغة الإنجليزية.
وهنا نلخص لك الحل بصورة بسيطة لتفادى التأخير:
أولا يجب ان تراجع كشف الدرجات الخاص بك والإطلاع على المواد التى درستها لتعرف كيف تم بناء الكورس الذى درسته فى الجامعة سابقا حتى تتمكن من أن تختار كورس الماجستير أو الدكتوراة الذى ترغب فى الحصول على قبول جامعى فيه. معظم الطلبة يتعرضون لمشكلة عدم توفر التخصص الذى يرغب فى دراسته. إتبع الخطوات التالية لتساعدك فى الحصول على القبول الجامعى:
المواد التى درستها سابقا هى الأساس فى إختيار نوع الكورس التالي إطلع عليها جيدا وقارن بينها وبين المواد التى سوف تدرسها فى الكورس الجديد.
المواد التى سوف تدرسها ومن سوف يدرسك بها يمكن الحصول عليها عن طريق الموقع الإلكترونى الخاص بالجامعة أو عن طريق المراسلة.
عندما تتأكد بأن الكورس الجديد هو إمتداد للتخصص الذى درسته فى درجة البكالوريوس إبدا بتعبئة نموذج طلب الحصول على القبول الجامعى الخص بالجامعة والذى يمكن الحصول عليه مباشرة من موقع الجامعة أو عن طريق المراسلة.
إحرص جيدا على أن يكون موعد التقديم الطلب خارج أوقات العطلات الوطنية والدينية وذلك لسبب واحد أن معظم العاملين يكونون فى عطلة.
الدراسة تبدأ عادة فى شهر 9 فأحرص أن يكون طلبك مع بداية السنة شهر 1 على سبيا المثال.
إرفق صورا من شهادتك وكشف الدرجات ولا تبعث المستندات الأصلية إلا فى حالة تم طلبها.
إرفق رساله توضح فيها لماذا ترغب فى الدراسة بهذا التخصص موضحا فيها الدوافع وطموحاتك بشكل جيد لتعكس مدى رغبتك فى دراسة هذا التخصص. كما توضح بأنك طالب مبعوث عن طريق التعليم ¡ أيضا وضح فيها بأنك سوف تقوم بدراسة اللغة الإنجليزية قبل دراسة الكورس
من المهم جدا توفر أسماء وعناوين لأشخاص قاموا بتدريسك أو الإشراف عليك فى العمل سابقا كمراجع تكفل لهم بأنك قادر على الدراسة.
معظم الطلبة يقومون بتوفير أسماء أشخاص كمراجع عنهم ولكن لا يتوفر عنوان بريد إلكترونى صحيح للكفيل مما يسبب التأخير بدرجة كبيرة.
إذا كنت سوف تدرس شهادة اللماجستير أو الدكتوراة عن طريق البحث فلا تنسى أن تقوم بكتابة مشروع بحث يوضح الدراسة المزعم خوضها .