تعدد أشكال التاريخ في العهد السابق لثورة 17 فبراير بإلغاء التأريخ الهجري (هـ) وإحلال محله التأريخ بوفاة الرسول و.ر (العمود الثاني) معتمداً على التقويم القمري والذي استمر العمل به تقريباً حتى عام 1993 م، ثم التأريخ بميلاد الرسول م.ر (العمود الثالث) مستنداً إلى التقويم الشمسي، ثم العودة للتأريخ بوفاة الرسول و.ر (العمود الأخير) خلال العام 2002 م واعتماد التقويم الشمسي مع اختلاف طريقة الحساب عن التأريخ الأول المعتمد على التقويم القمري.
هذ التغيير نتج عنه بعض الصعوبات أمام الباحثين والقانونيين عند الرجوع إلى الأرشيف السابق لثورة 17 فبراير، ومن هنا ولتعميم الفائدة ونشرها رأينا وضعها في جدول مقابل التاريخ الميلادي المعتمد عالمياً .
سائلين المولى عز وجل الإخلاص والقبول.
نقلاً من الأخ / طارق الجهمي
لتحميل الجدول حمل الصورة المرفقة .
هذ التغيير نتج عنه بعض الصعوبات أمام الباحثين والقانونيين عند الرجوع إلى الأرشيف السابق لثورة 17 فبراير، ومن هنا ولتعميم الفائدة ونشرها رأينا وضعها في جدول مقابل التاريخ الميلادي المعتمد عالمياً .
سائلين المولى عز وجل الإخلاص والقبول.
نقلاً من الأخ / طارق الجهمي
لتحميل الجدول حمل الصورة المرفقة .
المرفقات