علاء ليبيا1 كتب: ( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس ، أرحم الراحمين أنت ؛ ارحمني ، إلى من تكلني ؟ إلى عدو يتجهمني ، أم إلى قريب ملكته أمري ؟ إن لم تكن غضبانا علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن تنزل بي غضبك أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك ) .
هذا الدعاء قاله سيد البشريه النبي الامي في بداية نشر الدعوه حينما جهر بها وتتطاول عليه كفر مكه,,,,ونزل حينها جبريل يقول يا محمد لو امرتني لاطبقن عليهم الاخشبين,,,,(اي جبلين يطوقان مكه),,,,لكن الرحمة المهداة ابت ذالك وقال لعل يخرج من اصلابهم من يعبدوا الله ولا يشرك بيه شيئا,,,,انه الحب الحقيقي بأسمي معانيه من النبي الينا نحن امة الاسلام,,,,,
وهذا الحديث اقرأة انا مرارا واشعر بعده براحة نفسية كبيرة,,,وانقشاع للهموم واستجابة لدعائي,,,,اوصيكم به في تفريج الكروب