وزير التعليم العالى السيد نعيم الغريانى يرفض مقابلة الطلبة فى بريطانيا ويصفهم بأزلام القدافى.
نتيجة لتعثر الخدمات بالشئون الثقافية لندن وذلك لعدم خبرة الطاقم الادارى ,,وعدم سماع مدير الشئون الثقافية لندن د.عبالباسط قدور لمشاكل الطلبة حيث إتهمهم فى لقاء مباشر على الهواء ان الطلبة يشترون البضاعة القديمة ليرسلوها الى ليبيا لبيعها؟؟؟؟ مما أدى إلى إستياء وخيبة أمل الطلبة حيث يصدر من رجل مسئول وعلى الهواء مباشرة مثل هذا الكلام الغير مسئول , وأثناء وجود الطلبة بالشئون الثقافية لندن وصلهم خبر ان وزير التعليم العالى موجود بالشئون الثقافية ,حيث فرح الطلبة وشعروا بالأمل لوجود معالى الوزير وبهذا سوف يكون اقرب لمشاكل الطلبة وحلها, ولكن رفض الوزير حتى استقبالهم وتحيتهم ,,وعندما أصر الطلبة على الدخول بالقوة رفض مقابلتهم على أساس أنه رجل ثائر؟؟؟ والطلبة من أزلام القدافى؟؟؟ وقد نسى الوزير أن الطلبة ومن منحتهم لم يبخلوا على أهلهم فى ليبيا والدليل موجود.
الطلبة سوف يقوموا بالاعتصام امام الملحقية لحل مشاكلهم وسوف يشارك وفد طلابى للذهاب الى ليبيا ومحاسبة الثائروزير التعليم العالى الذى لايشق له غبار من الكر والفر فى معارك الثورة حيث لم تفارقه بنذقيته
ولم تفته معركة ,وشارك فى تحرير طرابلس حيث كان منصب وزير التعليم العالى شاغرا فجلس ووعد واليوم يتوعد ويتهم الطلبة بالازلام
نتيجة لتعثر الخدمات بالشئون الثقافية لندن وذلك لعدم خبرة الطاقم الادارى ,,وعدم سماع مدير الشئون الثقافية لندن د.عبالباسط قدور لمشاكل الطلبة حيث إتهمهم فى لقاء مباشر على الهواء ان الطلبة يشترون البضاعة القديمة ليرسلوها الى ليبيا لبيعها؟؟؟؟ مما أدى إلى إستياء وخيبة أمل الطلبة حيث يصدر من رجل مسئول وعلى الهواء مباشرة مثل هذا الكلام الغير مسئول , وأثناء وجود الطلبة بالشئون الثقافية لندن وصلهم خبر ان وزير التعليم العالى موجود بالشئون الثقافية ,حيث فرح الطلبة وشعروا بالأمل لوجود معالى الوزير وبهذا سوف يكون اقرب لمشاكل الطلبة وحلها, ولكن رفض الوزير حتى استقبالهم وتحيتهم ,,وعندما أصر الطلبة على الدخول بالقوة رفض مقابلتهم على أساس أنه رجل ثائر؟؟؟ والطلبة من أزلام القدافى؟؟؟ وقد نسى الوزير أن الطلبة ومن منحتهم لم يبخلوا على أهلهم فى ليبيا والدليل موجود.
الطلبة سوف يقوموا بالاعتصام امام الملحقية لحل مشاكلهم وسوف يشارك وفد طلابى للذهاب الى ليبيا ومحاسبة الثائروزير التعليم العالى الذى لايشق له غبار من الكر والفر فى معارك الثورة حيث لم تفارقه بنذقيته
ولم تفته معركة ,وشارك فى تحرير طرابلس حيث كان منصب وزير التعليم العالى شاغرا فجلس ووعد واليوم يتوعد ويتهم الطلبة بالازلام