يقول الله عز وجل في حديثه القدسي" إني والجن والإنس لفي نبأ عظيم, أخلق ويعبد غيري, أرزق ويشكر سواي, خيري إلى العباد نازل وشرهم إلى صاعد, أتحبب إليهم بنعمي وأنا الغني عنهم , فيتعرضون إلي بالمعاصي وهو أفقر شئ إلى !!"..... اللهم ارزقنا حبك وشكرك وأن نحدث دائما بنعمك كما أمرتنا "وأما بنعمة ربك فحدث"
وهنا يقول إبن تيمية: ( فإنه "أي القلب" لو أعين على حصول كل مايحبه ويطلبه ويشتهيه ويريده ولم يحصل له عبادة الله فلن يحصل إلا على الألم والحسرة والعذاب, ولن يخلص من آلام الدنيا ونكد عيشها إلا بإخلاص إلى الله, بحيث يكون الله هو غاية مراده, ونهاية مقصوده , وهو المحبوب له بالقصد الأول, وكل ماسواه فإنما يحبه لأجله,لايحب شيئا لذاته إلا الله )..من :العبودية :108-109
وأخبر بعض الواجدين هنا: إنه ليمر بالقلب أوقات أقول فيها : إن كان أهل الجنة في مثل هذا فإنهم لفي عيش طيب
"ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".....النساء الأية الأولى.....
وهنا يقول إبن تيمية: ( فإنه "أي القلب" لو أعين على حصول كل مايحبه ويطلبه ويشتهيه ويريده ولم يحصل له عبادة الله فلن يحصل إلا على الألم والحسرة والعذاب, ولن يخلص من آلام الدنيا ونكد عيشها إلا بإخلاص إلى الله, بحيث يكون الله هو غاية مراده, ونهاية مقصوده , وهو المحبوب له بالقصد الأول, وكل ماسواه فإنما يحبه لأجله,لايحب شيئا لذاته إلا الله )..من :العبودية :108-109
وأخبر بعض الواجدين هنا: إنه ليمر بالقلب أوقات أقول فيها : إن كان أهل الجنة في مثل هذا فإنهم لفي عيش طيب
"ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".....النساء الأية الأولى.....